الأحد، 30 يناير 2022

 

 6 قواعد تضمن الاستثمار العقاري الناجح


يتفق الخبراء في السوق العقاري على أنه لا يوجد ما يسمى بفشل الاستثمار في العقار، وحجتهم في ذلك أن الحاجة إلى المسكن ,وانها ليست وليدة اليوم، ولا تنحصر بفترة زمنية، بل هي قائمة على الدوام، لكن حجم الطلب على السلعة العقارية هو الذي يختلف بين الحين والآخر بحسب عوامل مختلفة ومتنوعة وأسباب أخرى ساندة، أبرزها التسويق العقاري الذي يخلط البعض بينه وبين الترويج.

ويرى أولئك بأن على من يطرق أبواب الاستثمار العقاري أن يتحلى بجملة من الصفات، ومنها ما يأتي بحكم الممارسة لتحصيل الخبرة، أو ما يأتي بحكم التعليم والتدريب في إطار الممارسة. ويقدم الخبراء نصائح تستند إلى 6 قواعد ضامنة لنتائج جيدة في الحد الأدنى وخلال الظروف الطبيعية للسوق.

تلك القواعد الست تنحصر بحسب أولئك الخبراء في ضرورة الاستثمار في المنطقة التي يعرفها المستثمر سواء تلك التي يعيش أو يعمل فيها، إذ يصبح المستثمر عارفاً بمزايا تلك المنطقة ونوعية العقارات فيها ومن ثم يستثمر فيها ما يقلل من حجم المخاطرة. لكن الخبراء ينصحون أيضا بالاستثمار في المناطق المجاورة للحي الذي يقطنه او يعمل فيه الراغب بالاستثمار، إلى جانب ضرورة الاستثمار في العقار المنفذ بمواصفات عالية، لأن قيمته تزداد مع الزمن ولا تنقص.

يرى الخبراء أيضا ان من المهم التوجه الى الاستثمار في المباني لأن الطلب عليها يزداد مع مرور الزمن، ولا تخلو أحاديث الكبار عن قصص مبان بنيت بأسعار زهيدة مقارنة بأثمان بيعها لاحقا. ولا ينسى الخبراء الإشارة إلى ضرورة الاستثمار في العقارات القديمة شرط تجديدها.



لمزيد من التفاصيل ادخل على صفحتنا : https://www.facebook.com/ECGEGYCANADIANGROUP
او تواصل معنا على : +201140411195
#مستشارك_العقارى

أفراد وشركات

يعد الاستثمار في العقار من أكثر أنواع الاستثمارات تحقيقا للأرباح، ومن أكثر الأنشطة الاقتصادية شيوعا بين الناس، فلا يقتصر النشاط على تجاره المحترفين فحسب، بل إن شريحة كبيرة من المجتمع تستطيع توليد دخول جيدة عن طريق الاستثمار العقاري، وهم إما متفرغون للعمل العقاري أو أنهم يستعينون به لتوليد دخل إضافي إلى دخولهم الأصلية. إلا أن النشاط العقاري يعد من أكثر الأنشطة تعقيداً وتداخلاً بين الكثير من المتغيرات والمعطيات، لكنها في عالمنا العربي عامة وفي الخليج العربي بشكل خاص من أكثر القطاعات أماناً واستقراراً.

هذه المحصلة لم تأت من فراغ، بقدر ما هي ثمرة لسيرورة تاريخية عميقة الجذور، ولذلك فإن قوة الطلب في السوق العقارية مدفوع بالأساس من عدة عوامل، أهمها الزيادة الكبيرة في عدد السكان والطفرة الاقتصادية التي تعيشها المنطقة، فضلاً عن توسع رقعة مساحة المدن مدعومة بنهضة عمرانية شاملة، وقد يتعدى الأمر إقامة مدن جديدة كلياً كما في الإمارات عموماً ودبي على نحو خاص وعلى مساحات واسعة من الأراضي.

كل تلك العوامل قادت إلى زيادة الثقة بالقطاع العقاري وتوجه الاستثمارات (المحلية والأجنبية) إليه بشكل هائل من الشركات العملاقة التي تتمتع برساميل ضخمة ودراسات وأبحاث متقدمة وامتيازات عديدة للتطوير والتشغيل.

لذلك فإن على المستثمر الجديد أن يدرك أن الاستثمار العقاري نوعان كل منهما يشبه الثاني في كل شيء عدا عامل (الزمن)، فهو ينقسم إلى قسمين:

الأول (طويل الأجل) ويهدف إلى امتلاك الأراضي والوحدات السكنية او التجارية التي يتوقع انتعاشها خلال سنوات طويلة مقبلة أو امتلاك العقارات قائمة ومشغولة وتدر عائداً ثابتاً سواء عبر تأجيرها أو تشغيلها، أما الثاني فهو الاستثمار العقاري (قصير الأجل) ويهدف إلى بيع العقار مباشرة بعد امتلاكه أو بعد إدخال تحسينات عليه، وهو ما يسميه البعض بأنه شكل من أشكال المضاربة الاستثمارية.

لذلك فإن جدوى الاستثمار العقاري قائمة على خفايا وخبايا، لعل أبرزها الخبرة والممارسة والسعر والموقع، فالعقارات لا تزداد قيمتها بشكل دائم، والقيمة الرأسمالية للعقار تتزايد لكن ليس على نحو يومي، وليس غريباً أن نعلم بأن فلا ما يرتفع سعرها خلافاً لأخرى مجاورة لها لا لأنها أعلى جودة أو أكبر مساحة، بل لأن موقعها أفضل من الثانية. وهكذا باقي الأسباب، ومنها حالة العقار المراد شراؤه بما يشمله من مواصفات فضلاً عن موقعه.


لمزيد من التفاصيل ادخل على صفحتنا : https://www.facebook.com/ECGEGYCANADIANGROUP
او تواصل معنا على : +201140411195
#مستشارك_العقارى


ويقدم الخبراء نصائح تستند إلى 6 قواعد ضامنة لنتائج جيدة في الحد الأدنى وخلال الظروف الطبيعية للسوق، وهي:

1- الاستثمار في المكان الذي تعمل أو تسكن فيه: فإذا أردت أن تكون مستثمراً ناجحاً فإنه يجب عليك أن تكون على علم تام بما تفعله. وإذا كنت قد أمضيت عدة سنوات في منطقة معينة فاعلم أنك تتميز عن غيرك بمعرفة العقارات المحلية أكثر مما تظن..

فإنك وإن كان لديك فكرة جيدة عن عقارات المناطق المجاورة إلا أنها لا ترتقي إلى المستوى المطلوب من المعرفة والإلمام، وهذا سبب كاف للابتعاد عنها والتمسك بمنطقتك المحلية. إن بقاءك في منطقتك يمنحك فرصة التعرف إلى سوق العقارات حق المعرفة، وهذا هو أهم عامل للحد من مخاطرتك وزيادة احتمالات تحقيق الربح.

-2  الاستثمار في المناطق الحضرية الجديدة أو الواعدة: فالمقولة القديمة التي تفيد بأن القواعد الثلاث للاستثمار في العقار هي (الموقع فالموقع فالموقع) صحيحة، كذلك إذا استطعت أن تشتري في المناطق الواعدة فأنت على موعد مع تحقيق أرباح طائلة. ولكن هناك نوعان للمواقع الرائعة تلك التي ثبت أنها مجدية فعلاً..

وتلك هي التي على وشك أن تحتل موقعاً رائعاً، فيمكنك جني أرباح في الحالتين، ففي المناطق المجاورة احرص على شراء العقارات الأرخص، وبهذه الطريقة فإن أي أموال ستنفق على إصلاحها ستعود إليك بضعف إلى ثلاثة أضعاف الأموال التي استثمرتها بها.

وعندما تشتري عقاراً ليس بالجودة الكبيرة وفي مكان مميز فإن ميزة المكان الرائع تدعمك وترفع سعر البيع بمجرد أن يبدو العقار في شكل مقبول، وبالطبع فليس من السهل شراء أقل العقارات سعراً في مثل هذا المكان الجيد وبسعر رخيص..

ففي الغالب ستجد أن صاحب العقار على دراية بمجريات الأمور، ولكن في حالة العقارات التي في وضع سيئ جداً يمكنك أن تحظى بصفقة جيدة. أما في المناطق المجاورة الواعدة فيمكن الاستثمار في مجموعة من العقارات سواء وحدك أو بالاشتراك مع مجموعة من المشترين ستعمل على الارتقاء بالجوار، ما سيترتب عليه زيادة الأسعار بشكل يفوق توقعاتك أحياناً.

-3 الاستثمار في الأبنية القائمة، لكن كن شديد الحذر في ما يتعلق بالعقارات التي ربما تعاني من عيوب إنشائية نتيجة الاستخدام او التقادم الزمني، فضلاً عن غالية الثمن، ومن المهم جداً الابتعاد عن الاستثمار في أي عقار يعاني مشكلات جوهرية، كالسقف الرديء أو الصرف السيئ أو نظام الكهرباء الفاسد، فتكلفة إصلاح هذه المشكلات ستلتهم أية أرباح يمكنك أن تجنيها.

-4 تعاون مع المقاولين وأصحاب الخبرة في السوق، لاسيما الحرفيين الموثوقين، إذ إنك في حاجة دوماً إلى خدماتهم ونصائحهم، شريطة أن تتحرى الدقة في اختيارك بحيث تقلل من سعر التكلفة، واستعن بعمال موثوقين يعكفون على العمل الجاد.

 الترويج أحد العناصر الأربعة لتسويق العقار

يخلط البعض (فرداً أو شركة) في السوق العقاري بين الترويج العقاري والتسويق العقاري، فهؤلاء (يعتقدون) بأنهما الشيء ذاته، لكن هناك من يخطئ أكثر عندما (يعتقد) بأن التسويق إنما جزء من الترويج، في حين أن الصحيح هو العكس تماماً، فالترويج بحسب علماء الاقتصاد هو أحد العناصر أو الأركان الأربعة للتسويق.

ويدرك كبار المستثمرين الأفراد في السوق العقاري أو الشركات الضخمة التي يندرج الاستثمار العقاري في صلب نشاطاتها بأن التسويق الذي يتخذ من وسائل الإعلام أهم مسرح لعملياته غالباً ما يكون العمود الفقري لنجاح أو فشل المشروع الاستثماري العقاري، فلا تغامر الشركات بإسناد هذه المهمة لغير المحترفين.

ويتألف النشاط التسويقي من أربعة عناصر أساسية حددها البروفيسور جيروم ماكارتي أستاذ التسويق في جامعة متشيغان الأميركية عندما أعلن عام 1960 ما بات مشهوراً على مستوى العالم حتى اليوم بالمزيج التسويقي Marketing Mix وجميعها تبدأ بالحرف P الإنجليزي، وهي: الأدوات التسويقية لسياسة ناجحة 4P's)

المنتج (بالإنجليزية: Product) : ويعني ما يعرضه السوق نفسه، خاصة المنتج والتغليف ومجموعة الخدمات التي يتحصل عليها المشتري عند شرائه للمنتج.

التوزيع او المكان (بالإنجليزية: Place) :الترتيبات التي تعمل لجعل المنتج في متناول المشتري ووصوله إلى السوق المستهدف.

الترويج (بالإنجليزية: Promotion): يعني الإعلان وترويج المبيعات والبريد المباشر وإعلانات التنوير والإغراء أو تذكير السوق المستهدف بخصوص تواجد المنتج وفوائده.

السعر (بالإنجليزية: price) : يعني سعر المنتج بالإضافة إلى الرسوم الأخرى مقابل التوصيل والتصريح وغيرها.

ويمثل التسويق الوظيفة الأولى والأهم أكثر من أي وظيفة أخرى للتعامل مع المشترين أو المستثمرين العقاريين وبناء العلاقات معهم على أساس تقديم القيمة لهم وتحقيق رضائهم، وهذا هو ما يمثل قلب الفلسفة التي يقوم عليها التسويق الحديث، ويمكن القول إن التسويق الفعال إنما يمثل عنصرا حرجا لتحقيق النجاح لأي منظمة كبيرة كانت أو صغيرة تعمل على مستوى محلى أو عالمي.

وتكاد عمليات وأنشطة التسويق تحيط بالإنسان على مدار اليوم، فالتسويق غالباً ما يتخذ من وسائل الإعلام نقطة انطلاق للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الشريحة المستهدفة، وبالنسبة للاستثمار العقاري يمكن وبسهولة ملاحظة زخم الأخبار والتقارير الصحافية والإعلانية في الصحف والمجلات والراديو والتلفزيون ..

والتي (تروج) في إطار المظلة الأم (التسويق) لمزايا (السلعة) العقارية والسعر والموقع والخدمات وغيرها مما يعد جاذبا للمستثمر ودفعه لاتخاذ إجراءات فعلية نحو شراء العقار بأنواعه سكني أو تجاري وغيرهما، لذلك يتوجب على المستثمر في السوق العقاري أن يضع في الحسبان إعداد خطـة التسويق في سلم أولويات المضي في المشروع الاستثماري.

يعتبر التسويق العقاري أحد الفروع التطبيقية لعلم التسويق، ويعد من العلوم الأساسية في علوم الإدارة. وإسهامه في نجاح أعمال الشركات العقارية من الأمور المعترف بها من قبل الجميع، إذ إن التسويق العقاري الناجح يؤدي إلى إنتاج أفضل، بالإضافة إلى إرضاء الزبائن، فضلاً عن أنه يؤدي إلى تحقيق أعلى الأرباح للشركات العقارية.

وغالباً ما يكون هناك اختلاط لدى كثير من الناس بين مفهوم «التسويق العقاري»، ومفاهيم «الإعلان العقاري»، و«الترويج العقاري»، ومن المهم التعرف إلى مكونات التسويق العقاري، وخاصة الدور المركزي للزبائن في التسويق العقاري.

وغالباً ما يوصف التسويق العقاري الفعال بأنه إنتاج ما يمكن بيعه من العقارات، وليس بيع ما يمكن إنتاجه من العقارات. وتتجه الشركات التي تبيع ما يمكنها إنتاجه نحو المنتج العقاري، إذ إن المنتج العقاري يأخذ موقع الصدارة بالنسبة لها، ثم تفكر في الزبائن بعد ذلك، كما أنها تنظر إلى التسويق على أنه مجرد عملية إقناع الزبائن بالشراء.


لمزيد من التفاصيل ادخل على صفحتنا : https://www.facebook.com/ECGEGYCANADIANGROUP
او تواصل معنا على : +201140411195
#مستشارك_العقارى


5- وتعتبر المنافسة أحد المتغيرات الرئيسية في السوق العقاري المحلي، والإقليمي، والعالمي التي تؤثر في الاستراتيجيات: الإدارية، والتسويقية، والمالية، والإنتاجية للشركة العقارية. هذا بالإضافة إلى نوع وشكل ومستوى المنافسة في السوق العقاري. وهذا يعكس طبيعة التفاعل الديناميكي بين الشركة العقارية والبيئة الاقتصادية المحيطة والتي تعمل من خلالها.

ومن المهم جداً تحديث أسلوب العرض العقاري مع نهضة الإنترنت التي تشهدها المنطقة، ومن هذا المنطلق يعد موقع عقارماب الطريقة الأحدث لعرض العقارات على الإنترنت لإعطاء صوره متكاملة لاختيار عقارك دون الحاجة إلى الذهاب إليه فعلياً.

نجاح

6- يرتكز نجاح الفرد في الاستثمار العقاري الناجح على قراره وحده. فلا مجلس إدارة ولا شركاء، وهذا القرار إن لم يكن مصحوباً بالخبرة الكافية وبتوافر مقومات نجاح حقيقية فإن المستثمر قد يعرض نفسه لخسائر محتملة أو قد يكون عرضة لفترة انتظار قد يطول أمدها حتى تسترد الأسعار عافيتها.

ولذلك يجب على المستثمر العقاري (الفرد) أن يكون مستمعاً جيداً وصبوراً ومحباً للتدريب وللتعلم ليبدأ بشكل صحيح مشوار الاستثمار في السوق العقاري الأول أو في إطار توسيع أعماله العقارية، فإذا ما أخذه الغرور وجرفته رياح النشوة فحينها لن يكون لنجاحاته أية قيمة، لاسيما وأن الاستثمار العقاري لعبة لها أصولها التي ترتكز قبل كل شيء على الوقت أو الزمن، أو ما يسمى اصطلاحاً (طويل الأجل).


لمزيد من التفاصيل ادخل على صفحتنا : https://www.facebook.com/ECGEGYCANADIANGROUP
او تواصل معنا على : +201140411195
#مستشارك_العقارى

الاثنين، 24 يناير 2022

 

10 أسباب للاستثمار في العقارات

هناك نوعان من الاستثمار العقاري، يتمثل الأول في شراء عقار وترميمه أو إصلاحه، أو البقاء عليه كما هو ثم إعادة بيعه مرة ثانية، والثاني يتمثل في شراء أرض وتطويرها وبناء عقار عليها.

 -1سهولة البدء :

لا يحتاج الشخص إلى معرفة متخصصة في هذا المجال ليبدأ الاستثمار به.

لم تكن لدى الكثير من المستثمرين في مجال العقارات النية من البداية، لتحقيق ثروة من خلال العقارات.

لكنهم اشتروا منزلاً للعيش به فقط، ثم رأوا قيمته تزداد، وأدركوا مقدار الثروة التي يمكن تحقيقها من بيعه، وكانت هذه لحظة البدء في الاستثمار العقاري.


2- البحث في العقارات أسهل من البحث في الأسهم :

يتطلب الاستثمار في سوق الأسهم تعليما كبيرا، فعلى المستثمر أن يفهم كيف يعمل النظام، والتعقيدات التي ينطوي عليها عالم التداول، والبحث عن وسطاء البورصة، والشركات الموجودة في السوق، وغيرها من الأمور.

في حين أن البحث في مجال العقارات أسهل بكثير، فيمكن ببساطة البحث عن العقارات عبر الإنترنت، لتظهر الكثير من فرص الاستثمار العقاري.

يمكن إجراء الكثير من عمليات البحث عبر الإنترنت (والتي عادة ما تكون مجانية أو غير مكلفة).


 لمزيد من التفاصيل ادخل على صفحتنا : 

https://www.facebook.com/RemaxperformanceECG1

للاستفسار اتصل على : +201140411195 

#نادى_ريماكس_مستشارك_العقارى
#مستشارك_العقارى

3- سهولة الحصول على تمويل :

قروض التمويل العقاري جزء رئيسي من نموذج أعمال أي مصرف، فالمقرضون أكثر احتمالا لمنح قروض في مجال العقارات السكنية أكثر من أي فئة أصول أخرى.

يرجع ذلك إلى إدراك المقرضين بأن العقارات تمنح نسبة أعلى من القيمة (تصل إلى 95%) وأسعار فائدة أقل من أي فئة أصول أخرى، بما في ذلك العقارات التجارية، مما يسهل عملية الاقتراض للاستثمار في مجال العقارات.


 -4 تنوع إستراتيجيات الاستثمار لمختلف الأشخاص :

يمكن لأي شخص الاستثمار في هذا المجال بصرف النظر عن أهدافه المالية، فهناك عدة إستراتيجيات للاستثمار العقاري وهي:

 -1 نمو رأس المال على المدى الطويل:

أثبتت العقارات قدرتها على تحقيق أرباح مالية على المدى الطويل، بشرط اختيار المنطقة المناسبة، ومعدل الطلب والعرض الصحيح.

 -2 التدفقات النقدية الإيجابية :

يمكن تحقيق ذلك من خلال اختيار عقارات ذات أسعار تأجير مرتفعة.

 -3 زيادة قيمة العقار :

يمكن زيادة قيمة العقار القديم، من خلال تجديده وطلائه أو حتى تغيير استخدامه.


 5- مرونة الأسعار :

عند شراء سهم ما، لا مجال للتفاوض على السعر، بل يجب شراؤه بسعر السوق في ذلك الوقت.

في حين أن في سوق العقارات يكون التفاوض أساس عملية البيع والشراء، كما أن هناك مجالا كبيرا لشراء عقارات بأقل من قيمتها، مثل عقار شخص متوفى، أو البيع بسبب حالات الطلاق.

 لمزيد من التفاصيل ادخل على صفحتنا : 

https://www.facebook.com/RemaxperformanceECG1

للاستفسار اتصل على : +201140411195 

#نادى_ريماكس_مستشارك_العقارى
#مستشارك_العقارى

 6- إمكانية استخدام الممتلكات :

تتميز العقارات بإمكانية استخدامها على المستوى الشخصي، فاذا مر الشخص بفترات صعبة، يمكنه الانتقال إلى أحد ممتلكاته (مع تأجيل قرارات التأجير) لفترة طويلة أو قصيرة.

وإذا تحسنت الأمور ثانية يمكن الاستثمار في العقار مرة أخرى، بينما هذا أمر يصعب القيام به مع شهادات الأسهم، أو الذهب.


 7- المستثمرون ليسوا وحدهم في السوق :

العامل المهم الذي يجعل سوق العقارات قويا هو أن المستثمرين ليسوا وحدهم من يقومون بعمليات البيع والشراء.

المستثمرون أقلية في السوق، ويمثلون نسبة صغيرة من الرهون العقارية، في حين يمثل أصحاب المنازل -الذين لا يشترون بالضرورة بهدف الاستثمار- النسبة الأكبر.

يوفر ذلك ميزة النشاط للسوق، ويحد من آثار التقلبات إلى حد ما.


 -8 سوق مستقر :

يتسم سوق العقارات بأنه أقل تقلبا بكثير من سوق الأسهم، إذ يتطلب شراء عقار بعض الجهد والوقت والبحث والاستشارات القانونية، إضافة إلى طول فترات التفاوض والتسوية.

هذا يعني أن الممتلكات أقل عرضة للمضاربة قصيرة الأجل في سوق الأسهم، فالوقت الطويل الذي يتطلبه شراء عقار يقلل من تقلبات السوق.

 لمزيد من التفاصيل ادخل على صفحتنا : 

https://www.facebook.com/RemaxperformanceECG1

للاستفسار اتصل على : +201140411195 

#نادى_ريماكس_مستشارك_العقارى
#مستشارك_العقارى

 


 -9 الاستفادة من مشروعات الآخرين :

يتمثل ذلك في الاستفادة من الأموال التي تنفقها الحكومة وشركات الاستثمار على البنية التحتية، مثل الطرق والسكك الحديدية والمطارات.

مثل هذه المشروعات تزيد قيمة الأسعار في المدن والضواحي، التي قد كانت تعاني من مشكلات سابقة بسبب صعوبة الوصول إليها.

كما أن الاستثمار في المشروعات الجديدة مثل المستشفيات والجامعات ومراكز التسوق، يوفر فرص العمل ويزيد الطلب على المساكن.

كلما زادت وسائل الراحة والترفيه في مكان ما، ارتفعت أسعار المساكن به، وبالتالي سوف يستفيد المستثمر في مجال العقارات من ذلك، دون أن يتكلف شيئًا.


 -10 نقل الملكية إلى الأبناء :

يتسم سوق العقارات بأنه ينمو على المدى الطويل، فالاستثمار به لا يستفيد منه الشخص وحده، إنما يستفيد منه أبناؤه أيضًا.

ورغم أن الأبناء يمكنهم الاستفادة من الأسهم أيضًا، لكن نمو الشركات على المدى الطويل غير مضمون مثل نمو سوق العقارات.


 لمزيد من التفاصيل ادخل على صفحتنا : 

https://www.facebook.com/RemaxperformanceECG1

للاستفسار اتصل على : +201140411195 

#نادى_ريماكس_مستشارك_العقارى
#مستشارك_العقارى

الأربعاء، 19 يناير 2022

 9 نقاط  أساسيه لضمان استثمار عقاري ناجح 

يُعتبر الاستثمار في العقارات شبيه إلى حد ما بالاستثمار في الأسهم، حيث أن تحقيق الأرباح من الاستثمار العقاري مبني على أساس تحديد قيمة العقارات التي تنوي شرائها وبعد ذلك التخمين الجيد لمعرفة مقدار الربح الناتج من هذه الاستثمارات سواء كان عن طريق الإيجار أو البيع (التمليك). 

ولكن الاستثمار في العقارات يتطلب فترة زمنية طويلة نسبياً مع  توفير رأس مال كبير. 

لذا يجب أن تتناسب الأرباح المتوقعة مع المبلغ المستثمر والفترة الزمنية المطلوبة .



للاستفسار اتصل على : +201140411195

لمزيد من العروض ادخل على صفحتنا :
https://www.facebook.com/RemaxperformanceECG1/



إليك أهم النقاط الأساسيه لضمان الاستثمار العقاري الناجح

1- تقييم الاستثمار : 

أي تحديد العائد المتوقع مستقبلاً من الاستثمار العقاري، حيث أن هذه الخطوة تمنحك رؤية واضحة عن مدى جدوى هذا الاستثمار مبنياً على المعلومات الحالية والمستقبلية عن السوق العقاري ومن ثم تحليلها لتقدير رأس المال المطلوب والفترة الزمنية المطلوبة.

2- حركة السوق :

السوق العقاري كأي سوق آخر يتعرّض لتغيرات متواصلة تصاحبها تقلبات في الأسعار لذلك فإن حركة السوق والظروف الراهنة تعتبر العامل الرئيسي الذي يؤثر على القرارات الاستثمارية من حيث زيادة أو انخفاض أسعار العقارات. 

وهنا يُفضّل شراء العقارات عندما يكون سعرها منخفض ومن ثم بيعها عندما يزداد الطلب عليها.



للاستفسار اتصل على : +201140411195

لمزيد من العروض ادخل على صفحتنا :
https://www.facebook.com/RemaxperformanceECG1/


3- دراسة المنطقة السكنية :

إذا أردت أن تقوم باستثمار عقاري ناجح، عليك أن تكون على علمٍ تام بالمنطقة السكنية التي تود الشراء فيها من حيث الخدمات المقدمة والأسعار والتعداد السكاني, بعض الأشخاص ينصحون بالاستثمار في المكان الذي تعمل أو تسكن فيه، لأنك ستكون على دراية أكثر بالمميزات والعيوب الخاصة بالمنطقة.

4- الشراء بأقل من سعر السوق :

عند شراء عقار وبيعه خلال فترة قصيرة، يجب ألا تشتري العقار بسعر السوق فالاستثمارالناجح يكمن في شراء العقار بسعر أقل من سعر السوق حتى تتمكن من إعادة بيعه بسعرأعلى لتحقيق الأرباح المطلوبة.

5- اختيار العقار :
من أهم العوامل التي تساهم في إنجاح تجربة الاستثمار العقاري هو اختيار عقار يمكنه تدوير ارباح بصورة مستمرة خلال الفترة المتوقعة
فشراء عقار معين قد لا يكون مناسب للتأجير أو التمليك خلال فترة معينة يجعل فترة عدم الاستفادة من العقار طويلة وبالتالي لا يحقق أرباح. 

لذا تأكد من قابلية العقار للاستفادة منه بالتأجير أو التمليك خلال فترة وجيزة.



للاستفسار اتصل على : +201140411195

لمزيد من العروض ادخل على صفحتنا :
https://www.facebook.com/RemaxperformanceECG1/

6- تحديد تكاليف ونفقات التشغيل : 

هي النفقات التي تتحملها مع أولى خطوات الاستثمار العقاري مثل معدل الفائدة والرسوم المصاحبة للتمويل العقاري، رسوم التقييم العقاري والاستشارات بالإضافة إلى الرسوم التي تدفعها بعد استلام العقار مثل أقساط التأمين، الرسوم الإدارية، رسوم الصيانة وتكاليف صيانة المرافق، فكل هذه التكاليف تقلل من صافي الأرباح الناتجة من الاستثمار.

7- انتهاز فرص المناطق الجديدة :

يعتبر الاستثمار في المناطق السكنية الجديدة أو قيد الإنشاء فرصة جيدة، لأنك قد تحقق أرباح عندما تزدهر هذه المنطقة ويزداد الطلب عليها، حيث أن تكلفة الشراء ستكون أقل ومن ثم بيعها بأسعار مرتفعة.

8- تراجع أسعار الإيجارات :
إذا كنت تنوي شراء عقار ومن ثم تحصيل الأرباح من الايجار، عليك أن تقيم هذا الاستثمار بشكل موضوعي مبني على أقل سعر متوقع للايجار حتى لا تصل إلى مرحلة يقل فيها إيرادات الإيجار ومن ثم تقل الأرباح الصافية بصورة غير متوقعة.

9- استشارة ذوي الخبرة :
لا تنسى مشاورة أصحاب الخبرة في السوق، إذ إنك في حاجة دوماً إلى خدماتهم ونصائحهم، شرط التأكد من دقة المعلومات وجودة الخدمة للحصول على أفضل نتائج استثمارية بأقل سعر ممكن.



للاستفسار اتصل على : +201140411195

لمزيد من العروض ادخل على صفحتنا :
https://www.facebook.com/RemaxperformanceECG1/

  دليلك في الاستثمار العقاري – "من أين أبدأ؟" عندما تدخل عالم الاستثمار في العقارات, ستجد ان النصيحة الأكثر ترددا على اذانك هي ا...